تجدر الإشارة إلى أن جميع أجزاء العملية مجهولة الهوية تمامًا.
إذا لم يكن لديك سوى وقت قليل ويلزمك الوصول مباشرة إلى صلب الموضوع، فأخبر الشخص الآخر في بداية المحادثة بأن الوقت المتاح لديك بسيط.
فكر في عنوان مناسب للمحادثة.
لأن تسمية المحادثة سيساعدك على التعرف على موطن الخلاف وتحديده.
أي تسمية سيضعها الشخص الآخر للمحادثة برأيك؟
حاول التفكير في الموقف بطريقة منطقية وموضوعية قدر الإمكان. فكر في الشخص الآخر؛ ضع نفسك في مكانه. هل لديهم أي معلومات يمكن أن تؤدي بهم إلى اختيار عناوين مختلفة؟
هل ستبدأ المحادثة؟ تخيل نفسك وأنت تفعل ذلك.
يرجى اختيار إجابة
هل تريد إجراء هذه المحادثة؟
من الطبيعي جدًا الإحساس بمشاعر متضاربة قبل البدء في محادثة صعبة. اعرف نفسك وتذكر دائمًا أنك إذا استعددت للمحادثة، فستكون أكثر تركيزًا وأفضل استعدادًا من الناحية العاطفية.
في تصورك ما المشاعر التي ستسيطر عليك قبل المحادثة مباشرة؟
اختر جميع الإجابات التي تراها مناسبة.
لا يمكنك التحكم فيما يفكر فيه الآخرون أو فيما يرغبون فيه. وفي المقابل، يمكنك التحكم فيما تريد، وكذلك في كيفية تقديمه.
تعامل مع المحادثة الصعبة كما لو كانت جلسة تفاوض، يودّ كل طرف فيها أن يصل إلى شيء ما. هذا "الشيء" غالبًا ما يكون مخفيًا ويتعذر الكف عن ماهيته من الوهلة الأولى. لذا، اسأل نفسك عمّا إذا كان ما تريده من هذه المحادثة "فعليًا" يعالج أصل المشكلة أم لا. وتأكد من أن الحديث عما ما تريده واضح - ولا تفترض أن الطرف الآخر يمكنه قراءة الإشارات غير المعلنة. ولا تخف من مشاركة احتياجاتك مع الطرف الآخر. لأنهم لن يتمكنوا من مساعدتك في تلبية احتياجاتك إذا كانوا لا يعرفون ما هي.
ما النتيجة التي ترضيك من وراء هذه المحادثة؟
الآن، خذ لحظة للتفكير في إجابتك.
هل ينطبق المثل القائل "يد واحدة لا تصفق" على هذه الحالة؟
ما التأثير الرئيسي الذي تأمل أن يحدث لدى الطرف الآخر؟
فكّر في الآثار الثانوية أيضًا.
آمل أن يكون
ماذا تتمنى لنفسك؟
أتمنى أن
هل تفهم لماذا تريد هذه النتيجة تحديدًا؟
أكمل ما يلي: حافزي هو:
إلى أي درجة تعتقد أن الحاجة التي وصفتها على أنها تمثّل دوافعك، سوف تتحقق عندما تحصل على ما تريد؟
قيّم العبارات التالية على مقياس من 1 إلى 5
1 = إذا حصلت على ما أريد، فلن تتم تلبية احتياجاتي الحقيقية على الإطلاق. 5 = إذا حصلت على ما أريد، فستتم تلبية احتياجاتي الحقيقية بالكامل.
لقد انضممت إلى الإصدار التجريبي الاستخدام الكاملة عليك بتنزيل التطبيق على جهازك المحمول.
ابدأ الآن فترة الاستخدام التجريبي المجانية البالغة 7 أيام.
في بعض الأحيان يريد الجانب الآخر مجرد اعتذار صادق. يمكن أن يكون أكثر قيمة من أي تعويض.
هل يمكنك تخمين كيف ستكون استجابة الشخص الآخر عند بدء المحادثة؟
اسأله عما يريد. ستندهش عندما ترى كيف يمكن أن يكون الأشخاص منفتحين وصادقين عندما يشعرون أنهم يتم الاستماع إليهم دون الحكم عليهم.
هل تعرف ما يتوقع الشخص الآخر تحقيقه من المحادثة؟
هل يمكنك تخمين النقاط التي يرغب الشخص الآخر في التحدث عنها؟
هناك العديد من المزايا لإعداد خطة احتياطية مسبقًا. والأهم من ذلك، أنك تثبت لنفسك أنك جاد وتتسم بالمرونة. أيضًا، عندما تكون على دراية أفضل بكل التفاصيل، فستتعامل مع المحادثة بصورة طبيعية من موقع أقوى. وستكون أكثر ثقة، واسترخاءً، وتحكمًا. وبالطبع، إذا لم تنجح خطتك الأصلية، فلديك حل بديل تستعد لقبوله.
هل يمكنك التفكير في طرق أخرى لحل المشكلة؟
في ظنك، ما الشعور الذي قد يسيطر على الطرف الآخر بعد انتهاء المحادثة؟
اسأل نفسك - ما الصفات التي قد يعكسها هذا الموقف عني، وأيٌ من الصفات التالية أقلق بشأنها خصوصًا؟
ما الصفات التي قد يعكسها هذا الموقف عن الشخص الآخر؟
خلال المحادثة، قد أكشف عن ضعفي بسبب:
أثناء المحادثة، ستظهر نقاط قوتي بسبب:
هل يبدو أن الشخص الآخر لم يفهم الفكرة؟ ابذل جهدًا أكبر؛ وابحث عن حل إبداعي!
فكّر في الأمر: هل توقعاتك من الشخص الآخر عادلة؟
هل توقعات الشخص الآخر عادلة؟
هل تجد هذه المحادثة صعبة عاطفيًا؟
هل تعتقد أن الشخص الآخر قد يؤذيك عن غير قصد؟
هل تعتقد أنك تعرف ما كانت نوايا الشخص الآخر حقًا؟
هل من الممكن أن تؤذي الشخص الآخر عن غير قصد؟
هل تعرف بالتأكيد ماذا كانت نيتك الحقيقية؟
ما القصة من وجهة نظري؟ ما القصة من وجهة نظرهم؟
فكّر في مكسب/خسارة الطرف الآخر، وكذلك مكسبك/خسارتك وحاول أن تكون صادقًا في كيفية تأثير ما يكسبونه على مستوى رضاك.
هل ستكون راضيًا إذا حصلت على ما تريد؟
لقد ساعدني الاستبيان في اتخاذ قرار بأن:
لقد أدخلت عنوان بريد إلكتروني غير صالح!
يرجى قراءة سياسة الخصوصية الواردة في الارتباط أدناه
يجب عليك الموافقة على سياسة الخصوصية
يرجى قراءة شروط الاستخدام الواردة في الارتباط أدناه
يجب عليك الموافقة على شروط الاستخدام